بعد 21 عاماً على حادث السير المروّع الذي تعرضت له الأميرة ديانا كشف البروفيسور البريطاني، ريتشارد شيفرد الذي أجرى تشريحا لجثتها عن الخطأ الصادم الذي إرتكبته وأدى إلى وفاتها.
وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية التي نقلت عن شيفرد أن الأميرة ديانا اصطدمت جراء الحادث بما يعادل وزن نصف فيل، وجسم الإنسان لا يستطيع تحمل هذه الضربة الهائلة.
وأكد أنها كانت ستنجو ببساطة لو أنها كانت تربط حزام الأمان في السيارة أثناء جلوسها بالمقعد الخلفي، لكنها لسوء الحظ لم تفعل ذلك.
يشار إلى أن ديانا لقيت مصرعها في الحادث الشهير برفقة حبيبها المصري دودي الفايد يوم 31 أغسطس 1997 داخل أحد أنفاق العاصمة الفرنسية.